(للشمسِ ألاَّ أستطِيبَ مجيئها
و يحق لى
ألاَّ تحبِّذنى الشموس
فإذا اتفقنا مرةً
فاعلمْ بأنِّى فوق هامتها
أدوس !)
و يحق لى
ألاَّ تحبِّذنى الشموس
فإذا اتفقنا مرةً
فاعلمْ بأنِّى فوق هامتها
أدوس !)
(الآن أخرجُ من متاهاتى القديمةِ
أبدأ التجوالَ فى هذى الدروب الشاسعاتِ
المعلناتِ الرَّكْض ناحيةَ السُّحُب ..
أرجوك لا تُشعِلْ سؤالاً
لا تَقُلْ لى : ما السبب؟
إنى ابتغَيْتُكَ راحَتِى
لكنْ وَجَدْتُكَ فى التَّعَب !)
عاطف عبد المجيد
أبدأ التجوالَ فى هذى الدروب الشاسعاتِ
المعلناتِ الرَّكْض ناحيةَ السُّحُب ..
أرجوك لا تُشعِلْ سؤالاً
لا تَقُلْ لى : ما السبب؟
إنى ابتغَيْتُكَ راحَتِى
لكنْ وَجَدْتُكَ فى التَّعَب !)
عاطف عبد المجيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق