٢٠٠٨-٠٧-٠٣



حلوين يا ولاد حلوين ناجحين يا ولاد ناجحين

وبرافو عليكوا برافو عقبال كل السنين
عارفين انا ناجح ليه :
علشان كنت بسمى واذاكر واحمد ربنا لما بذاكر
وطلعت بتقدير ليه :
بقعد جوه الفصل مصحصح افهم كل دروسى واروح
علشان كده انا دايما بنجح درجاتى بتملى العين

.............................................................

الف مبروووووووووك يا ضحى عفيفى







ندوة استاذ مصطفى حسنى فى زيدنى (1,2) النعمة والإبتلاء ..

كانت فعلا ندوة جميلة .. وسبحان الله بعد الندوة افتكرت المقولة اللى بتقول ان الكلمة الصادقة اما بتخرج من القلب الصادق بتدخل القلوب على طول ..
هحاول اكتب اللى فاكراه من الندوة .. .والله المستعان..

استاذ مصطفى حسنى قال ان فيه أربع حاجات كلنا بنمر بيها فى حياتنا .. كل يوم .. لازم نعرف ازاى نتعامل بأدب مع ربنا فى كل حاجة من الحاجات دى
1- النعمة
2- الإبتلاء
3- الطاعة
4- المعصية

(1) النعمة :
قال تخيلوا الباب اللى ورايا دة خبّط ففتحت لقيت الرسول صلى الله عليه وسلم !!
وماسك فى ايده موبايل نوكيا اللى بـ5000 جنيه بعلبته وشكله توحفة .. فروحت أخدت العلبة وقفلت الباب ..
وفرحان بيها جدًا .. الله الموبايل دة كان نفسى فيه من زمان .. ايه دة ! دة كمان عليه الضمان .. رائع جدًا .. انا فعلا سعيد ..
وفجأة تفتكر ان انت نسيت الرسول برة من فرحتك بالهدية وما سلمتش عليه ولا شكرته ..!!!
تروح فاتح الباب وتقول انا اسف الهدية أخدتنى عنك ونسيتنى انى ارحب بيك كما يجب ونسيت حتى اشكرك عليها ..!!

تخيلوا بقى ان دة اللى بيحصل دايمًا بيننا وبين ربنا عز وجل
وهو احق انه يشكر ويحمد على النعمة..
اوقات كتير اما ربنا بيدينا النعمة بنتلهى فيها وبننسى نشكره كما يجب ..
ممكن بعد ما نفرح أوى ونتنطط ونبقى مزأططين .. فى الآخر نفتكر .. ونقول "الحمد لله"
مع ان ربنا مش محتاج مننا الشكر.. إحنا اللى محتاجين نشكره عشان يكرمنا اكتر .. !
ويديم نعمته علينا ..

تخيل بقى ان الرسول جاب لك موبايل النوكيا لكن ما عليهوش الضمان بتاعه
فممكن من جهلك برضو تبص على الحتة الناقصة فى النعمة دى وتقول يااااه لو بس كان فيها ضمااان !!
مع انك ما رحبتش بيه .. وما شكرتهوش ,,!

ازاي بننسى نحمد ربنا على نعمه .. وازاى بننقم النعم اللى عندنا .. ونقول ناقصة أو فيها عيب..
ممكن ربنا ينزع منك نعمة كانت عندك وما كنتش شايفها عشان تحس أد ايه كانت نعمة كبيرة وانك كنت جاهل ..!

(2) الإبتلاء :
واحد مثلا واقف مستنى الأتوبيس نص ساعة فيقول "اففففف دى عيشة تقصر العمر" !!
كإنه بيقول العيشة اللى انت قاسمهالى يا رب تقصر العمر وانا مش راضى عنها ..!

مثل تانى .. ممكن وانت راكب الميكروباص وزهقان تشوف واحد راكب عربية آخرموديل ولونها أبيض وشكلها رائع..
فتتمنى ان العربية دى تكون بتاعتك .. وتبقى ناقم اوى على النعمة اللى عندك وعلى عيشتك وتقول "دى عيشة تقصر العمر"
وفى نفس الوقت مش واخد بالك من حياة الراجل التانى دة .. ما هو اكيد عنده ابتلاءات تانية ..
لو عايز عربيته.. خده كله بحياته .. بمشاكله .. بظروفه ..

انت لازم تعرف انك افضل انسان حالاً على وجه الأرض..
كل واحد فينا حاله أفضل حال ممكن يحصل له ..
ربنا ما بيقدرش لكل واحد فينا غير الخير
هل ممكن ربنا يقدر لواحد حاجة حلوة 100% ويقدر لواحد تانى حاجة حلوة 75% ؟
استحالة ..!
ربنا بيقدر لكل الناس افضل حاجة ليهم
تخيل انت عزيز اد ايه عند ربنا
أما يبعث الرسل كلهم بيبتلوا وبيصبروا وبيتألموا أكتر مننا مليون مرة
عشان احنا نكون مسلمين ..
عشان انت تعيش عيشة كريمة ..
كل دة عشانك انت ..!!

مهما كان الإبتلاء .. فهو صغير قدام قدرة ربنا..
والعبد الصابر المحتسب ..
اللى واثق ان ربنا ما بيقدرش غير الخير يكافئه إنه
يوريه حكمته فى الإبتلاء
عشان كان واثق.. عشان كان راضى ..

الحمد لله من قبل ومن بعد ..
___
وان شاء الله هكمل كلام استاذ مصطفى حسنى عن (الطاعة والمعصية) فى مشاركة تانية ..






فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والانام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر
وبيني وبين العالمين خراب
إذا صح منك الود فالكل هين
وكل الذي فوق التراب تراب


"مقتبسة" ..

...

" في ساعة متأخرة من الشوق, يداهمها حبه.
هو, رجل الوقت ليلا, يأتي في ساعة متأخره من الذكرى. يباغتها بين نسيان واخر. يضرم الرغبة في ليلها.. ويرحل.
تمتطي إليه جنونها, وتدري: للرغبة صهيل داخلي لا يعترضه منطق. فتشهق, وخيول الشوق الوحشية تأخذهاإليه.
هو رجل الوقت سهوًا. حبه حالة ضوئية. في عتمة الحواس يأتي. يدخل الكهرباءإلى دهاليز نفسها. يوقظ رغباتها المستترة. يشعل كل شيء في داخلها.. ويمضي.
فتجلس, في المقعد المواجه لغيابه, هناك.. حيث جلس يومًا مقابلاً لدهشتها. تستعيد به انبهارها الأوّل.
هو.. رجل الوقت عطرًا. ماذا تراها تفعل بكل تلكالصباحات دونه؟ وثمة هدنة مع الحب, خرقها حبه. ومقعد للذاكرة, ما زال شاغراً بعده. وأبواب مواربة للترقب. وامرأة.. ريثما يأتي, تحبّه كما لو أنه لن يأتي. كييجيء.
لو يأتي.. هو رجل الوقت شوقًا. تخاف أن يشي به فرحها المباغت, بعدما لميشِ غير لحبر بغيابه.
أن يأتي, لو يأتي.
كم يلزمها من الأكاذيب, كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت! كم يلزمها من الصدق, كي تقنعه أنها انتظرته حقّا!
لو..
كعادته, بمحاذاة الحب يمر, فلن تسأله أيّ طريق سلك للذكرى, ومندلّه على امرأة, لفرط ما انتظرته, لم تعد تنتظر.
لو..
بين مطار وطائرة, انجرف به الشوق إليها فلن تصدق أنه استدل على النسيان بالذاكرة. ولن تسأله عن أسباب هبوطهالاضطراريّ.
فهي تدري, كنساء البحّارة تدري, أن البحر سيسرقه منها وأنّه رجلالإقلاع.. حتمًا.
ريثما يأتي.
هو سيد الوقت ليلاُ. سيد المستحيلات. والهاتف العابر للقارّات. والحزن العابر للأمسيات. والانبهار الدائم بليل أوّل.
ريثمايعود ثانية حبيبها, ريثما تعود من جديد حبيبته, مازالت في كل ساعة متأخرة من الليلتتساءل.. ماذا تراه الآن يفعل؟


اليوم عاد..
هو الرجل الذي تنطبق عليه دوماً, مقولة أوسكار وايلد "خلق الإنسان الّلغة ليخفي بها مشاعره". مازال كلّماتحدث تكسوه اللغة, ويعريه الصمت بين الجمل.
وهي ما زالت انثى التداعيات. تخلع وترتدي الكلمات عن ضجر جسدي.. على عجل.
هيَ ذي عارية الصوت. تكسو كلمات اللقاءبالتردد بين سؤالين.
تحاول كعادتها, أن تخفي بالثرثرة بردها أمامه.
كادت تسأله: لماذا لبس ابتسامته معطفًا للصمت, اليوم بالذات, بعد شهرين من القطيعة؟
ثمّ فكرت في سؤال آخر: أينتهي الحب عندما نبدأ بالضحك من الأشياء التي بكينا بسببها يوماً؟
وقبل أن تسأل. بدا لها وكأنه غير مكترث إلا بصمتها أمامضحكته. لحظتها فقط تنبهت إلى أنه لم يكن يرتدي معطفًا.
الحزن لا يحتاج إلى معطف مضاد للمطر. إنه هطولنا السري الدائم. وبرغم ذلك, ها هي اليوم تقاوم عادتها في الكلام. وتجرب معه الصمت, كما يجرب معها الآن الابتسام.
الابتسامة الغائبة, صمته. أو لغته الأخرى التي يبدو وكأنه يواصل بها الحديث إلى نفسه لا إلى الآخرين. ويسخر بها من أشياء يعرفها وحده.
الذي يخفيه عنها, كثيرا ما أثار حزنها. أماالذي يثير فضولها, فلماذا تخلّى عنها ذات يوم بين جملتين, ورحل؟
تذكر أنّه, يومها أطبق على الحزن ضحكة ومضى. دون أن تعرف تمامًا ماذا كان ينوي أن يقول؟
لاتريد أن تصدق أنه تخلى عنها, لأنها رفضت يوما أن ترافقه إل مشاهدة ذلك الفيلم الذيكان يستعجل مشاهدته.
سألته أهو فيلم عاطفي.. أجاب "لا".
سألته أهو فيلم ضاحك.. أجاب"لا"


- ولماذا تريد أن نذهب لمشاهدته إذن؟
- لأنني أحب كل ما يثير فيّ البكاء.


ضحكت يومها. استنتجت أنّه رجل غريب الأطوار, لا يعرف كيف يتدبر أمر حب.
وهي لا تصدق أيضا ما قاله مرة, من أن مأساة الحب الكبير, أنه يموت دائما صغيرا. بسبب الأمر الذي نتوقعه الأقل.

أيعقل أن يكون حبها قد مات, فقط لأنها لم تشعر برغبة في أن تبكي معه, في عتمة صالة سينما؟
وإنما كانت تفضل لو دعاها إلى مكان آمن, بعيدا عن فضول الآخرين, يمكنهما فيه أن يعيشا اشتعالاتٍ عالية..

ما تعتقده, هو كونه أراد إذلالها, كي يضمن امتلاكها. وربما ظن أن على الرجل إذا أراد الاحتفاظ بامرأة, أن يوهمها أنّه في أية لحظة يمكنه أن يتخلى عنها.
أما هي, فكانت دائما تعتقد أن على المرأة أن تكون قادرة على التخلي عن أي شيء لتحتفظ بالرجل الذي تحبه.

وهكذا تخلت ذات يوم عن كل شيء وجاءته.

فلم تجده.


تذكر جلست وحيدة في تلك الزاوية اليسرى, من ذلك المقهى الذي كان يعرف الكثير عنهما, والذي أصبح منذ ذلك اليوم يحمل اسمه خطأً "الموعد".

أحيانا, يجب على الأماكن أن تغير أسماءها, كي تطابق ما أصبحنا عليه بعدها, ولا تستفزنا بالذاكرة المضادّة. "

فوضى الحواس

نهاية نفق..

بعض الاهتمامات الــ لا مفهومة ..
لا "انا" تدري ماذا هناك في الأفق البعيد..
نهاية النفق لاذي لم يظهر تباشير نوره حتي الان ..
هناك حيث الــ لاوجود المتاح مؤقتا ..
لا قدرة علي وضع أهداف لانه لربما تتغير أو بمعني أصح ربما لا أهداف سوى بضوء مفهوم..
ما النهاية..؟؟
لاجواب..
الي ان يقضي الله أمرا كان مفعولا ..


ألف مبروك يا لينة... بالنيابة عن هيئة التدريس بالدار, وبالأصالة عن نفسى, أقدم لكِ شهادة التقدير الأولى الممنوحة من بيتنا المتواضع..





طبعًا هتضغطى على الصورة علشان تكبر, وتحفظيها عندك على الجهاز ..

ألف مبروك مرة تانية







ابن زيدون
.................

اضحى التنائي بديلا من تدانينا
وناب عن طيب لقيانا تجافينا
الا وقد حان صبح البين صبحنا
حينا فقام بنا للحين ناعينا
من مبلغ الملبسينا بانتزاحهم
حزنا مع الدهر لا يبلى ويبلينا
ان الزمان الذي مازال يضحكنا
انسا بقربهم قد عاد يبكينا
غيظ العدا من تساقينا الهوى
فدعوا
بأن نغص فقال الدهر امينا
فانحل ما كان معقودا بأنفسنا
وانبت ما كان موصولا بايدينا
وقد نكون وما يخشى تفرقنا
فاليوم نحن وما يرجي تلاقينا
ياليت شعري ولم نعتب اعاديكم
هل نال حظا من العتبى اعادينا
لم نعتقد بعدكم الا الوفاء لكم
رأيا ولم نتقلد غيره دينا
ما حقنا ان تقروا عين ذي حسد
بنا ولا ان تسروا كاشحا فينا
كنا نرى اليأس تسلينا عوارضه
وقد يئسنا فما لليأس يغرينا
بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا
شوقا اليكم ولا جفت مآقينا
نكاد حين تناجيكم ضمائرنا
يقضي علينا الاسى لولا تأسينا
********************************
فكرتونى بالقصيدة ده
كنت بقولها وانا ببكى بحرقة
ليه ببكى
عشان احفظها ( هههههههه )
ايوه مكنتش اعرف احفظ قصيدة الا لما اتقمص حالة صاحبها
كانت ايام
والنتيجة انى حافظة بعضهم لحد دلوقتى

عندما ترسم سعادة ..الحمدلله..

كلاكيت من كام شهر :
خدت رقم تليفونها عشان اتطمن عليها..
كنت حاسه انها اصلا متعرفش انا مين..

ـــــــــــــــــــــ



اول امبارح كان بقالي يومين بخرج من اول اليوم..
وانا من النوع اللي من كتر قعدة البيت بقي الخروج الكتير متعب اوي ليا..
رجعت يومها ميتة..
نمت لدرجه اني مسمعتش حتي الفجر اللي بيأذن..
وانا بين الصحيان و النوم بتحصلي كتير ان يجيلي رساله او حد يرن عليا و احس بالفيريشن و اقوم و ارد..
اليوم ده كنت مرهقة لدرجه اني مش قادره اعمل اي حاجه..
وجاتلي رسالة من "س"..
ما بين الصحيان و النوم انا اعتبرتها أطغاث أحلام..
و كمان الرسالة مكنش يترد عليها يعني..
فنمت..

وصحيت اليوم اللي بعده بالصدفه بشوف الماسيجات بتاعتي لقيتها ..
دي مكنتش أحلام..؟؟
دي كانت حقيقية فعلا..
يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه ده انا كنت بحسب انها حتي مسفتش رقمي..
و رديت عليها برساله بحبها اوي..


امبارح بالليل برضه في نص نومي رسالة منها ..
بتقلي فيها بما معناها :ان جاتلها رساله فاضيه مني و فرحت بيها اوي و حاسه انها دعاء مني ليها ..

امبارح بالليل انا كنت متنكده اوي ..
ويمكن ضحي كانت اكتر واحده عارفه حالي ساعتها..
فرحت بالرساله دي اوي..
ورحت بعتلها الرساله تاني..
وردت عليا برساله حلوة اوي..


البنوتة دي هي ..

بنت الماضي..


مش قادره اوصف كمية الفرحة اللي رسمتها بايديها من غير ما تحس ..
لما حد يبقي حاسس انه ضايع اوي و يلاقي حد بيلقطه و يرفعه فوووووووووووووق...

الحمدلله بجد علي نعمة وجود بعض الناس في حياتي..








الناجح يرفع ايده هييييه
ويغنى بعزة فى عيده هييييه
الف الف مبرووك يا نقوطة

...

قايمة مقبوضه

يارب

....

جمال سليمان ممثل مميز بعزه جدا بيجيد حالة الشخصية بشكل تحفه بجد






بكره التحسر على شىء فات إلى أبعد حد
جايز بكون مهيَّأ داخلياً قبل أى خطوة فى الدنيا أقدم عليها انى اكتشف عكس الخطوط العريضة اللى كنت متصورها
وجايز حاطط جوايا مولّد احتياطى للأمل فى إن الصورة الطيبة لو جه أى طرف مدبب وخدشها أو شوهها ففي غيرها عشرات الصور اللى تحسس الواحد ان الدنيا دى لسة بخير
بس فطرة فى البنى آدم بقى ..،
لازم يكون لكل فعل رد فعل
محتاج صمود
محتاج ثقة فى الله
محتاج احتمال شبه مؤكد ان المتقلب مش من ضمن ملامحه الأصلية التقلب
وان التقلب مجرد طارىء من ضمن الطوارىء
بيحط ويطير
ويتدلق ويتمسح

بحس ان لولا "عامل الناس بما أنت أهله ليس بما هم أهله" كان زمان الواحد ضيق نطاق الخطوط الحمرا من زمان
إلى حد يخنقه خنق

مع الأسف
هى دى الدنيا
ماحناش فى الجنة
والواحد ماهوش معصوم علشان يسبق باتهام أو يفترض عكس مأمله مقدما علشان يبالغ فى وضع الحد

مع الأسف
هى دى الدنيا !






هيييييييييييييييييييييييييييييه
هييييييييييييييييييييييييه
:ura: :ura: :ura
حد يقوللي بتحطوا السمايليز ازاي يا عيال!
نقطة نجحــــــــــــــــــــــــــــت
نقطة تا
تعيش
تا تعيش
تا تا تا هييييييييييـ :ura: ـــــش
يس
يس
يس
تفوّق يا باشا كمان
الله أكبر
جيد جداً عالي فوق!!
فين سمايليز التنطيط
وسمايلي الحضن
والهووسة والذي منه! ;)
ليا حاجة حلوووووووووووووووووووووة


بس الله ما شاء الله
ربنا هو الحافظ الكريم!
عقبال باقيكو يا عيال :D




البقاء لله

عبد الوهاب المسيري
..
......
!!
____________
تحديث ..

_
عبد الوهاب المسيري في ذمة الله

عبد الوهاب المسيري أمضى ربع قرن في تأليف موسوعة عن اليهودية (الجزيرة-أرشيف)

أعلن اليوم في القاهرة عن وفاة المفكر المصري عبد الوهاب المسيري الذي عرف في الساحة الثقافية العربية بعمله الموسوعي حول اليهود وإسرائيل وبانخراطه أيضا في العمل السياسي.

ووافت المنية المسيري عن سبعين عاما بعد صراع طويل مع المرض.

ويعد الراحل أحد أبرز مفكري مصر والعالم العربي وقد ألف موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية، وهي أحد أهم الأعمال الموسوعية العربية في القرن الماضي.

وبعد أن قضى نحو ربع قرن في إعداد تلك الموسوعة كان المسيري يعد موسوعة أخرى عنوانها الصهيونية وإسرائيل، تتناول إسرائيل من الداخل.

كما صدرت للمسيري، الذي بدأ مشواره الأكاديمي دارسا للأدب الإنجليزي والأميركي، عشرات الدراسات والمقالات عن إسرائيل والحركة الصهيونية إضافة إلى دراسات في الأدب المقارن.

وإلى جانب اهتماماته الفكرية والأكاديمية تولى المسيري أوائل العام الماضي منصب المنسق العام للحركة المصرية من أجل التغيير المعروفة بحركة كفاية.

وكان المسيري أحد الكتاب الثابتين لموقع الجزيرة نت وأرسل آخر مساهماته أمس الأربعاء، وسيتم نشرها اليوم لتكون آخر حلقة لتعاون طويل بين المفكر الراحل والجزيرة نت.

المصدر : الجزيرة




صَمتُ المتفرجِ ..
يتدانى من ركنِ الغرفةِ حيث الرؤيةُ عن قُربٍ
تبدو أظرف ..
جُثةُ صرصورٍ ، يحملها طابور النملِ
انتظمَتْ منه الخطواتُ لتوحى بالشىء..
تفتح آفاقاً للتفكيرِ ومازال البابُ المائلُ
تتسرَّبُ منهُ حروفُ الهاتفِ:
" لا تصدحْ "..
فالصفُّ أمامك ليس يصَوِّرُ أحداثَ جنازة..
النملُ إذا ألقى الجُثَّةَ داخلَ جُحرٍ
لن يُغلقَهُ خَلْفَهُ ثم يروح ليفتح جُحراً آخرَ/
لن يضعَ اللافتةَ الصَّمَّاءَ على البابِ
لتحمل نعياً
لن يأسفَ ..
ما نعرفُ أن النمل تأسَّفَ من قبلُ
على جُثمانِ الحشراتِ
فهل أصغيتَ قليلا ؟؟
***
يا هذا..
حتى إن خرجَ إلى ضوضاءِ الشارعِ
هذا النملُ ذكىٌّ
قد آثر أن يمشى منتظماً كى تحسَبَهُ الفطرياتُ
قطارَ الثامنةِ مساءً!
تخشى أن تقطع منه الصفَّ فيمضى بسلامٍ
هذا النملُ ذكىٌّ
عُلِّمَ معنى القوةِ فى الضعفِ وضعفاً يحتمل القوةَ
عُلِّمَ كيفَ تكونُ العزلةُ والجمع كبير..
عَلَّمَ كلَّ ذكورٍ وإناثٍ نقرأ عنهم
أن يجمعهم فى بقعتنا جمع التكسير..
يمضى
إن سقطَ الصخرُ الهائلُ يسقط أشتاتا
سيكون غبياً من وَتَّرَ هذا الصخرَ بغايةِ
أن يخمش صمت الطابور
..
هذا الطابور..
لا يعجبُهُ من هذا العالمِ شيئاً
لا تُقْرِئُه الهمجيةُ أىَّ سلامٍ حيثُ يمُرُّ
بهيبتهِ نحو الجحرِ خِفَافاً

قد يمدحهُ البعض ويلعنُ بالسخطِ أباه البعضُ الآخرُ ..
لكن .. يَمضى
لا يلتفتُ سوى إن شاهدَ سقطةَ صرصورٍ آخرَ
(لا يلتفت جميعا)
يرسلُ أصغرهُ تتشممُ فى صمتٍ
ثم توافيه بأنباءٍ يعرفها بالتقديمِ قبيل العودةِ

يمضى ..
انقلبَت عن يُمناهُ الشَّاحنةُ المثقلةُ بأوزار الصفقةِ/
من أخبركَ بأنَّ النملَ سيبكى ؟؟
وتَرامَى عن يسراهُ بقارعةِ (السِّكَّةِ) منديلُ العاشقِ
حين تعلَّقَ مثل جميعِ الحمقى بالبُهرجِ فى عين المِرآةِ
وأدلى كخِرافِ المخدوعين بوعد الليلِ
القمرىِّ الماكرِ دَلوه/ جاءَ
على (السِّكَّةِ) يلعن وجهاً آخر للدنيا !
من أخبركَ بأنَّ النملَ سيَسقطُ قهقهةً
أو يضربُ كفاً بالكفِّ ويلكزُ أىٌّ منهم من كان أمامه؟؟

أخبرتكُ .. يمضى ..
لا يعبأُ إن شاهد عن يمناه وعن يسراهُ الـ ليس يشاهَدُ هَذْراً:
إعصاراً يذبحُ دولةَ ظلمٍ أرسلَهُ عُمرانُ الأخرى بالتقوى/
ظِلاً يتصالح والأجساد وما مرَّت عشرُ دقائقَ
حتى يصفعَ واحدهم جنب الآخرِ
ثم يروح ../
السلكَ الشائكَ حين يُمَرِّرُهُ من لا يملكُ
ثم يضىءُ إلى الآتين إشارتَهُ : "ممنوع"/
خط النورِ إذا عَرقَلَ طيفاً يتوَشَّحُ بظلالِ الغيرِ
فتمتمَ بالـ لا مسموع ..
***
أخبرتُكَ: هذا الطابورُ يمرُّ ولا يلفتهُ
من أحداثِ القرنِ الحالى شيئاً..
يمضى ..
يُشبهُ قاطرةَ الأزمانِ إذا اتَّخَذَت لمحرِّكها خزَّانَ وقودٍ
يوقَدُ من كُلِّ الأشياء/
كلِّ الأشياءِ ولا يزعجُهُ أن مَدَّ هنالكَ أبناءُ القُطر إلى قاتلهم
بئرَ النفطِ
ولا أن تتعفن فى كلِّ الأقطار شحومُ الأنعامِ
ولا أن تُصرفَ كلٌ /تُبنى من جسد الأشجارِ بأيدى العُبَّادِ
هياكلَ وثنية ..

هذا طابورٌ يَعلم كلَّ العِلمِ بأنَّ لهذا الكون إلهاً
ليس يغيِّر ما بالقومِ هباءً
لا يعطى للتلقائيةِ فى شأنِ السذجِ
أن يأتيهم باللاشىءِ حِراثُ الطينِ بأيدٍ نارية ..
أو عُمرة ماخرَّبَهُ أبناء جنوبٍ
أن تصلحهُ –بالتلقاءِ- أيادٍ شرقية

يا هذا ..
دع ركنَ الغرفةِ وارتدّ بعيدا
حتى إن زعمَ الإمتاعُ الشخصىُّ بأنَّ الرؤيةَ عن قُربٍ
تبدو أظرف ..
للنمل طقوسُ العزلةِ لكن
لا يَحيى هذا العالم بالنملِ / وأنّى للسِّرب الرائقِ يا صاحِ
يعمِّرُ فى هذا الكونِ الناطقِ
كرةً أرضية ..

13/6/2008







نفس حركة حصلت من سنتين تقريبا
بس كنت اكتر هشاشة من كده بكتير
وقتها كام صورة للحرب موتوني!
عياط وصريخ ووووو فـ شغلي
انهاردة الدنيا ماشية كويس
فجأة ......
صرخة صغيرة بس
رعشة أعصاب
بطء حركة صوابع
كل ده طبيعي
في تقدم :) !!








فات أوان الأسئلة
يمكن بتيجى على الواحد فترة بيعنى له فيها شأن ما
فيتدايق لما يعرف عن تصرفاته شىء يزعله منه
فيزعل ويهتم ويسأل
ويقول ان أى شىء فى الدنيا ممكن أحسه عادى وأقلّ من إنه يخلينى أزعل
إلا الكدب
وبلاش الكدب
وصراحتنا قدام بعض كفيلة بإننا نقدر مع الوقت نوصل لإن كل واحد خلاص
وصل للمرحلة اللى مابيعملش فيها حاجة تدايق التانى
لكن دلوقتى
وبعد ما فات على انتهاء خصوصية الشأن ده بالنسبة لك كتير أوى
بتقول ماعادش له لازمة تلوم ولا تعتب
ولا تقول مايصحش
لقيت نفسك خلاص بتقول مادام الأمر أصبح بينه وبين الكل سواء
ولا ناقة لى ولا بعير
فمالوش لازمة تعمل ضغط عصبى للى قدامك على مافيش
الأمر سواء!




أزرق

محاولة النظر إلى العالم الأزرق

http://www.timothyehat.com/oldsite/photos/view/Blue%20Flower.jpg

http://sibbia.files.wordpress.com/2007/06/small-blue-flower.jpg

http://www.mikemcnallyphotography.co.uk/USERIMAGES/Blue%20Flower(4).jpg

http://www.photoshoptalent.com/images/contests/Blue%20flower%20background%20practice/fullsize/Blue%20flower%20background%20practice_47f5449293154.jpg

http://www.royalcopenhagen.com/~/media/Images/Home%20Decor/Blue%20Flower%20Curved%20Decor/blue-flower-curved-decor-jpg.ashx?w=760&mh=400&bc=ffffff

http://www.bonniebowers.com/images/blue%20horse.jpg

http://www.searchsanya.com/img/014.jpg

http://www.worldofstock.com/slides/TPS1249.jpg



http://regroupmotorcycleeducation.com/yahoo_site_admin/assets/images/Bus_no_letteringb.342172921_std.JPG

http://www.blue-22.net/cpg/albums/userpics/When_the_stars_go_blue.jpg

http://www.sunna.info/souwar/data/media/5/sunna_info_blue.jpg



كلكم بتقولوا ان الطيبة نقطة ضعف طيب وايه العمل فى كده
بالنسبالى ده مش نقطة ده بحر
اذا انا بحر من ال......
.......
ساعتها خبيتها ومصارحتهمش بيها
وعلى ايه ما هتبان هتبان يادى النيله
......................
وكفاية تكون انسان فى زمان فى طيبة القلب بتتعيب

...

احم افهم مين غير الليبل بتاعتي من snowy بقى لنهى جمال

أنا حاباها كده الله ـ نتخانق بقى ـ :)

....

النهاردة نزلته علشان زهقانة من البيت

بس عادي يوم عادي تاريخ عادي
عادي حد العادي



بس لقاء الأدباء بقى عقيم موت موت يعني

....

مفتقدة نوعا
لكن بحاول انسى كتير

بحاول

بحاول يارب

....

عايزه أفهم ازاي ممكن تبقى في دفاتر البعض ورقة اتعثروا فيها

ووقت ما زهقوا رموها في اقرب سلة

وننتظر بس

رنة

حاجة تقرف
يعني يعني

زهقت

....

اهئ
" ألو أنا ............ "

طب وأنا مالي ومن امتى كان شيء يهمني

....

" مبيسألش عليا ابدا "
والله مش قاصده

بس مش عايزه أزود هم حد يعني

....

روحي لسه في غربه
حاسه بشيء ناقصني

....

لسه الأماكن بتربك
ولسه ارتباطتها بالماضي والمقارنة
بتدوس حنين في العالي

....

( الموسيقى تجعلنا تعساء بشكل أفضل )
ـ فوضى الحواس ـ
....




فى حد يا جماعة واجهة قبل كدة مشكلة إنه بعد ما كتب التدوينة ماظهرتش؟!
أو الكهربا قطعت؟!
أو الفايرفوكس أو الإكسبلولر اتقفل .!

أولا بطمنكم إن مافيش حاجة إن شاء الله بتضيع .. :D

طيب ايه اللى بيحصل, أولا فى زرار جنب زرار النشر, إسمه حفظ الآن(save Now) . دا بيحفظ التدوينة مسودة, ولو ما دوسناهوش, بتتحفظ أوتوماتيك , يعنى بشكل تلقائى كل دقيقة ..

يعنى كل كلمة كتناها اتحفظت ;)

طيب نجيب التدونة اللى اتحفظت مسودة إزاى؟

ندخل هنــــــــــــــــــــا

هنلاقى كل التدونات اللى احنا كتبناها, وهنلاقى بعضهم مكتوب جنبهم (مسودة) أو (draft) ندخل نعدل فيها وندوس الزرار البرتقالى بتاع النشر..

بس