ربما..
ربما وحدكَ لجأتَ لله بصدق
ولجأتَ لي
..
ربما لأنكَ الوحيدُ الذي أحبّني
- كما ينبغي -
لا كما تطلب الحوريات الحمقاء في دماغي
..
الرهائن لا تتنفس يا عزيزي
الرهينة وجه تبدو عليه الحياة
ولا يبدو هو على وجه الحياة
وأنا ماصلتي بكل ذلك؟؟
لا شيء
لا شيء
..
أين أنا منّي؟
وأين؟
أيننا منّا؟
وأين؟
أين؟
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق