٢٠٠٨-٠٦-٢٣

قلبٌ يئن

وأصبح لى قلبُ يئنُ .. وأضحى أنينه شيءٌ غريبُ
ولا أسعى لرضاه جبرًا .. ويُسمع أنينه من بُعدٍ بَعدُ
فهل يا ترى لصداه ردٌ .. ينادى فهل من مجيبُ



وما زال يئن

ليست هناك تعليقات: