٢٠٠٨-٠٧-٠٨

يبقى الحال على ما هو عليه .. وعلى المتضرر أن يلجأ إلى الله الذى لا ينقطع فيه الرجاء
عبد الوهاب مطاوع -رحمه الله-

ليست هناك تعليقات: