٢٠٠٨-٠٧-٠٨

و على مائدةِ القوةِ أتفُلُ كلَّ بقايا الوهمِ
وأشهَد أسخفَ فخٍ ترميه شباكُ المتوسم فى الأحداث الملكيةَ بعمومتها
ويظنُّ بأن الكل سيركع ، حتى أنا !
ولـ لاء الرفض وضوح الشمس ولكن إرضاء غرور الباشا
يتطلب أن نتوسل أكثر !
ووقيعة مانسْميهم بين كلاب الضيعةِ بالحين "ضحايا" ستُعَلّم
من جاء أخيراً أن يقرأ فينا الجلد الـ لا مدروس من الحمقى لما سقطوا
إرضاء غرور الباشا لهُو أبو الشهوات فلا تترقب فيهم أملا بسؤالٍ أهوج!
لا تخبر ذاك القادم ألاّ يسقطَ حيث إذا كان غبياً مثل الباقين لحُقَّ له أن يسقطَ
حتى إن زعم لنفسه
فى هذا المبنى المدفون بأن كان الأقدم!
فبعُرف الحيَّاتِ تأكد ..
لا فرق هنالك بين الأحدثِ والأفدم !
كن أنت هنا
ستُسائلُ (مثل أناسٍ أعرفهم) عن كلبٍ آخر يأتى بعدك !







ليست هناك تعليقات: