٢٠٠٨-٠٧-٠٤



يا ويح هذا!
كلما سطعَت بشارعنا المقابلِ زاوية ..
قد أُظلِمَتْ أخرى ..
كفانا نحو مالا ينتهى
مِن منتهانا ،
أسئلة ..
إنى تعبت !




ليست هناك تعليقات: