٢٠٠٨-٠٨-١٧

كتبتُ إليكِ من عتبِ.. رسالة عاشقٍ تعبِ
رسائلهُ ، منازله .. يعمّرها بلا سببِ
يعود إليكِ عند الليل.. حين تأوه القصبِ
يسائل كيف حال الدار..كيف مطارح اللعبِ
ويمسح دمعةً سبقتكِ رغم تمنعِ الهُدُبِ
رسائلهُ، منازله .. يعمّرها بلا سببِ



ليست هناك تعليقات: